مَا الذِي جَعَلَ مَرْوانَ يَلَتَحِقُ بِحَبَّةِ الرُّوبْيان
في رِحْلَةٍ بَحْرِيَّةٍ، في عَالَمِ البِحارِ؟
في عالَمِ الأَسْرارِ والجَمالِ،
لَكِنَّهُ عالَمٌ مَحْفُوفٌ أَيْضًا بِالمَخاطِرِ والأَهْوَالِ.
هذا ما سَنَكْتَشِفُهُ عِنْدَ قِرَاءَةِ:
رِحْلَةُ مَرْوان مَعَ الرُّوبْيان
رِحْلَة تَمْتَزِجٌ المَعْلُوماتُ العِلْمِيَّةِ بِرُوحِ المُغامَرَةِ الطُّفُولِيَّةِ.